البرادعي لم ينسحب
في عز جبروت مبارك ..
حينما كان أبو اسماعيل نائما آمنا ..
وانسحب اليوم عندما كثرت الصفقات
علي جسد الوطن من أبنائه ..
وأثبت الشعب سوء اختياره ..
فكفي مزايدة علي رجل
في غير حاجة إلي أن يثبت
أن شرفه لازال معه ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق